إلى عدنان إبراهيم غير اتجاه اللعبة تكن أنت الرجل حقا (:

لو عدنان ابراهيم يلعب على هذا الوتر بأبعاده المتعددة المتشابكة - الذي يعبر عنه سؤالي الآتي - لكان هو الرجل حقا ولكان هو وأمثاله من تنتظرهم أمتنا.
يقول ابن تيمية :" فإن قيل: هذا يقدح في العلم باللغة قبل نزول القرآن، قيل: فليكن، ونحن لا حاجة بنا مع بيان الرسول لما بعثه الله به من القرآن أن نعرف اللغة قبل نزول القرآن،" من كتاب الإيمان ص 103 هذه النسخة
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=3706

أليس كلامه هذا يناقض كلام الشيخ محمود شاكر الذي عده عقيدة قطعية من ينكرها يطعن في قدسية القرآن الكريم حتى أنه خرج من الجامعة خصيصى ليرد هذا الباطل على طه حسين وهو أن الطعن في الشعر الجاهلي يلزم طعنا مباشرا في نسبة القرآن الكريم إلى الله لأن العرب لم يعرفوا نسبته إليه إلا بالمقارنة بين هذا الكلام وكلام البشر البلغاء أيام الجاهلية فلو طُعن في هذا الشعر كما طعن فيه حسين - ولا أعلم ما الصفة التي طعن بها عليه ولكن أقلها وهو الطعن في نقله أصلا هو لا مشكلة فيه كما يقول ابن تيمية في النص المنقول -؟

تعليقات

المشاركات الشائعة