إذا تعرض المسلم لدعوة الناس إلى الاسلام وأتقن العلوم الشرعية - ولم يتعمق في دراسة النفس الانسانية والعلاقة الجدلية بينها وبين واقعها - سيقع قطعًا في إستبداد الدولة الدينية الغربية أو تخلف وانحطاط بعض التجارب الدينية الأخرى! ومن هذا ما فعله أحد - الأئمة!- فيما يشبه الاكراه على أحد حاضرين مجلسه ليخلع ساعة اليد من الشمال ليلبسها في اليمين وحصلت مشادة خفيفة على استحياء شديد من الطالب بينهما!! ومثل ما فعل - أحد علماءنا - حينما زجر وهدد أحد الطلبة في مجلسه إذ سأل عن شبهة من مصر هدده بأنه لو أتى بمثل هذا مرة أخرى سيطرده من المجلس، وكانت الشبهة من كلام التغريبيين الذين يقولون إن التعليم الجامعي المختلط له فوائد ومنها إزالة الرهبة بين الجنسين قبل الزواج
http://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=295257360499006&id=100000442328567
تعليقات