الحوار لا الاسناد

في بداية الصحوة ركزوا على مقولة " لولا الإسناد لقال من شاء ما يشاء" وها نحن تعمقنا في الإسناد فلم نكسب سوى الورق القديم ولم نقدم شيئا للصفحات البشرية الحية في هذا العصر، وحتى نقدم لهم ما يجب عليهم في حقنا يجب أن نفعل مقولة" لولا الحوار لقال من شاء ما يشاء". ولكن كيف ذلك؟ ونحن في عالم يسوده جو حوار الطرشان!!!!!!!!! وهو عالم أفقر ما يكون إلى تفقه فقه وثقافة الحوار ولوازمه ومقتضياته، رغم أننا امتكلنا أرقى وسائل الاتصال التي لو كان ملكها علماء السلف والخلف لكانوا ملأوهابالحوار والنقاش!!!!!
http://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=292437904114285&id=100000442328567
 
 

تعليقات

المشاركات الشائعة