لا نريد عدنان ابراهيم لمناظرة كبرى! بل لمناقشات مفتوحة حتى الموت!
العضو الكريم" معقد خلقة" كتب موضوعا يطلب الدكتور عدنان لمناظرة كبرى في هذا الموضوع
http://www.humanf.org:8686/vb/showthread.php?t=153734
وأنا أقول نريد منه أن يفتح منتدى خاصا بموقعه لمناقشة كل ما يرد حول محاضراته وفكره نقاشا حيا لا يرتبط بزمان محدد أي مفتوحا مدى الحياة سواء بعد إلقاء المحاضرة بسنة أو ب20 سنة! وتكون النقاشات مكتوبة! حتى يأخذ البحث حقه الواجب من العمق لا أن يقتصر على المناظرات الصوتية السطحية بحكم تعريف" الصوت". لأن هذا هو منهج أئمة النهضة العرب كمحمد عبده ورشيد رضا ومحمد دراز وعباس العقاد وتوفيق الحكيم وفؤاد زكريا ونحوهم -قبل عصر الانترنت فكيف بهم لو كانوا أحياء الآن!-، ومن لا يصنع مثلهم سواء من الإسلاميين الذين يردون على التغريبيين أو العكس فاعلموا أنه عنده أخطاء في طرحه يريد أن لا تُكشف بالحوار الحي المفتوح الدائم وإلا فصاحب الفكر الحي المخلص يهتبل الفرص للحوار لأنه يعلم أن أي حوار سيصب في صالحه وفي صالح فكره!! ولذلك كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - يحرص على مقابلة الخصوم وجها لوجه ودعوتهم وجدالهم بالتي هي أحسن كما أمره القرآن الكريم وكان ذلك هو منهج الصحابة مع الكفار كما حكاه العلماء .
وأنا أقول لكم لا تصدقوا أي أطروحات - تجلب المشاكل و تفخخ الساحة - كردود الإسلاميين على التغريبيين والعكس حتى يقبل - بل يدعو - صاحب الطرح للنقاش الحي المفتوح الدائم الذي ليس له حدود كما أمرنا القرآن الكريم! ومن يزعم أن عقل المخالف من التحجر أو من التعمق الخارجين عن حد الاعتدال من حيث لا يجدي معه مثل هذا النوع من النقاش فهو يعارض النصوص الصريحة العامة لكل زمن بعقله وبدعواه!! وهذا المنهج يخالف منهج أهل العلم، ثم هب أن بعض المخالفين كذلك! فالنقاش الواجب -عقلا وشرعا - بالشكل الموصوف هنا- هو النقاش الذي سيراه الجميع نخبا وعوام ومفكرين، وهم حكم وسينصفوا أهل الحق!!! .
وكل من رأيتهم لا يفعلون ذلك رأيت في طرحهم ثغرات فكرية ومنطقية كثيرة تجعل للطرح قيمة فكرية متدنية لا يتحقق بها صفة "المبين" للبلاغ الذي أوجبه علينا الله { وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ} وهذه الثغرات الفكرية لا تتضح لغير أصحاب المستوى الفكري العالي - إلا بالنقاش الدائم الحي المفتوح، وصاحب الطرح الذي لا يدعو لمثل هذا النقاش هو لا يدعو له حتى يظل في نظر أتباعه في مكانة عليا يعلم أن مثل هذا النقاش الدائم سينال من مكانته العليا التي يتوهمها الأتباع المساكين!
وأنا هنا لا أدعو لفضح أحد !!! ولكن بما أننا كلنا نزعم العمل لمصلحة الدين والأمة فالواجب هو الشفافية في كل شيء ولو كشفت لنا عما نكره!! فهذا الكشف واجب لكي نصحح من منهج الفكر والعمل - هذا إذا كنا مخلصين في العمل للدين والأمة - أما إذا كنا موظفين "فشنك" كموظفي الحكومة! الذين لا يهمهم سوى قضاء ساعات العمل شكليا بدون عمل حقيقي فيا ويلنا من الله يوم القيامة حينما يحاسبنا على تقصيرنا في البلاغ وعلى خيانتنا للأتباع إذ ساعدنا على تسطيح عقولهم . ويا ويلنا - قبل ذلك - لو شاء الله بعث من يطبق هذا المنهج ا لنقاشي فرآه الناس وقارنوا بين الصنفين سيكون الصنف الثاني في مقام حرج لا يُحسد عليه
http://www.humanf.org:8686/vb/showthread.php?t=153734
وأنا أقول نريد منه أن يفتح منتدى خاصا بموقعه لمناقشة كل ما يرد حول محاضراته وفكره نقاشا حيا لا يرتبط بزمان محدد أي مفتوحا مدى الحياة سواء بعد إلقاء المحاضرة بسنة أو ب20 سنة! وتكون النقاشات مكتوبة! حتى يأخذ البحث حقه الواجب من العمق لا أن يقتصر على المناظرات الصوتية السطحية بحكم تعريف" الصوت". لأن هذا هو منهج أئمة النهضة العرب كمحمد عبده ورشيد رضا ومحمد دراز وعباس العقاد وتوفيق الحكيم وفؤاد زكريا ونحوهم -قبل عصر الانترنت فكيف بهم لو كانوا أحياء الآن!-، ومن لا يصنع مثلهم سواء من الإسلاميين الذين يردون على التغريبيين أو العكس فاعلموا أنه عنده أخطاء في طرحه يريد أن لا تُكشف بالحوار الحي المفتوح الدائم وإلا فصاحب الفكر الحي المخلص يهتبل الفرص للحوار لأنه يعلم أن أي حوار سيصب في صالحه وفي صالح فكره!! ولذلك كان نبينا - صلى الله عليه وسلم - يحرص على مقابلة الخصوم وجها لوجه ودعوتهم وجدالهم بالتي هي أحسن كما أمره القرآن الكريم وكان ذلك هو منهج الصحابة مع الكفار كما حكاه العلماء .
وأنا أقول لكم لا تصدقوا أي أطروحات - تجلب المشاكل و تفخخ الساحة - كردود الإسلاميين على التغريبيين والعكس حتى يقبل - بل يدعو - صاحب الطرح للنقاش الحي المفتوح الدائم الذي ليس له حدود كما أمرنا القرآن الكريم! ومن يزعم أن عقل المخالف من التحجر أو من التعمق الخارجين عن حد الاعتدال من حيث لا يجدي معه مثل هذا النوع من النقاش فهو يعارض النصوص الصريحة العامة لكل زمن بعقله وبدعواه!! وهذا المنهج يخالف منهج أهل العلم، ثم هب أن بعض المخالفين كذلك! فالنقاش الواجب -عقلا وشرعا - بالشكل الموصوف هنا- هو النقاش الذي سيراه الجميع نخبا وعوام ومفكرين، وهم حكم وسينصفوا أهل الحق!!! .
وكل من رأيتهم لا يفعلون ذلك رأيت في طرحهم ثغرات فكرية ومنطقية كثيرة تجعل للطرح قيمة فكرية متدنية لا يتحقق بها صفة "المبين" للبلاغ الذي أوجبه علينا الله { وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ} وهذه الثغرات الفكرية لا تتضح لغير أصحاب المستوى الفكري العالي - إلا بالنقاش الدائم الحي المفتوح، وصاحب الطرح الذي لا يدعو لمثل هذا النقاش هو لا يدعو له حتى يظل في نظر أتباعه في مكانة عليا يعلم أن مثل هذا النقاش الدائم سينال من مكانته العليا التي يتوهمها الأتباع المساكين!
وأنا هنا لا أدعو لفضح أحد !!! ولكن بما أننا كلنا نزعم العمل لمصلحة الدين والأمة فالواجب هو الشفافية في كل شيء ولو كشفت لنا عما نكره!! فهذا الكشف واجب لكي نصحح من منهج الفكر والعمل - هذا إذا كنا مخلصين في العمل للدين والأمة - أما إذا كنا موظفين "فشنك" كموظفي الحكومة! الذين لا يهمهم سوى قضاء ساعات العمل شكليا بدون عمل حقيقي فيا ويلنا من الله يوم القيامة حينما يحاسبنا على تقصيرنا في البلاغ وعلى خيانتنا للأتباع إذ ساعدنا على تسطيح عقولهم . ويا ويلنا - قبل ذلك - لو شاء الله بعث من يطبق هذا المنهج ا لنقاشي فرآه الناس وقارنوا بين الصنفين سيكون الصنف الثاني في مقام حرج لا يُحسد عليه
تعليقات