تعلم دينك ولا تسأل عن فلان وعلان " د أحمد القاضي"
تعلم دينك ولا تسأل عن فلان وعلان " د أحمد القاضي"
الدكتور أحمد بن عبد الرحمن القاضي من أعلم وأعقل الناس المتحدثين بالمنهج السلفي في هذا العصر.
أرجو سماع كلامه من دقيقة رقم 55 وثانية رقم 15 إلى الدقيقة رقم 58 وثانية رقم 24 .ينصح فيه العالم أن إذا سأله المتعلم عن رأيه فلان من الناس قال له تعلم دينك ولا تنشغل بفلان وعلان. أرجو سماع الكلام كله.
لأننا في وسطنا السلفي نعاني الأمرين من هذا الخلل المنهجي الذي يعكر نقاء السلام الاجتماعي بين رواد التغيير الذين بفساد ما بينهم يؤخرون بعضا ويتحاربون بدلا من التركيز في تطوير المجتمع.
وفي واقعنا السلفي نجد ضعاف العقول اتخذوا شبابا صغارا سألوهم مثل هذه الأسئلة واتخذوهم أئمة! علما بأن التدقيق يقول إن هؤلاء قريبيين جدا من الخوارج الذي حددهم نبينا بصفتين "سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان" و" لا يجاوز القرآن حناجرهم" علما بأن مفهوم " حداثة الأسنان" في الشرع لا يتحدد بالسن وإنما بالعلم، وسفهاء الأحلام يعني قلة الفهم وضعف العقل، و" لا يجاوز القرآن حناجرهم" ليس معناه جهلهم التام، لأن لهم مذاهب علمية حكاها أئمة السنة في الكتب وأطالوا في دحضها، بل بلغوا من العلم أن استقلوا بمناهجهم عن الأئمة العلماء الذين زكى نبينا علمهم! كحبر الأمة وترجمان القرآن ابن عباس وكعلي ابن أبي طالب وغيرهم من علماء الصحابة! فجملة" لا يجاوز حناجرهم" كناية تدل على أنهم لم يستطيعوا تقدير حجم علمهم الحقيقي، فتوهموا أنهم بلغوا درجة علمية تؤهلهم للكلام فيما تكلموا فيه. واختصاص القرآن بذلك فيه من الحكم العظيمة يضيق المقام هنا عن بيانها.
وهذا رابط التسجيل لم أعرف كيق أقص الدقائق المرادة فأرجو تحميل التسجيل وسماع هذه الدقائق كاملة.
http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fwww.al-aqidah.com%2Fbrowse-folder%2Fdownload.php%3Fdir%3Duserfiles%2FAudio%2FDownload%2F%26file%3Daklaq_al3lom2_2.rm&h=HAQEnRi6K
الدكتور أحمد بن عبد الرحمن القاضي من أعلم وأعقل الناس المتحدثين بالمنهج السلفي في هذا العصر.
أرجو سماع كلامه من دقيقة رقم 55 وثانية رقم 15 إلى الدقيقة رقم 58 وثانية رقم 24 .ينصح فيه العالم أن إذا سأله المتعلم عن رأيه فلان من الناس قال له تعلم دينك ولا تنشغل بفلان وعلان. أرجو سماع الكلام كله.
لأننا في وسطنا السلفي نعاني الأمرين من هذا الخلل المنهجي الذي يعكر نقاء السلام الاجتماعي بين رواد التغيير الذين بفساد ما بينهم يؤخرون بعضا ويتحاربون بدلا من التركيز في تطوير المجتمع.
وفي واقعنا السلفي نجد ضعاف العقول اتخذوا شبابا صغارا سألوهم مثل هذه الأسئلة واتخذوهم أئمة! علما بأن التدقيق يقول إن هؤلاء قريبيين جدا من الخوارج الذي حددهم نبينا بصفتين "سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان" و" لا يجاوز القرآن حناجرهم" علما بأن مفهوم " حداثة الأسنان" في الشرع لا يتحدد بالسن وإنما بالعلم، وسفهاء الأحلام يعني قلة الفهم وضعف العقل، و" لا يجاوز القرآن حناجرهم" ليس معناه جهلهم التام، لأن لهم مذاهب علمية حكاها أئمة السنة في الكتب وأطالوا في دحضها، بل بلغوا من العلم أن استقلوا بمناهجهم عن الأئمة العلماء الذين زكى نبينا علمهم! كحبر الأمة وترجمان القرآن ابن عباس وكعلي ابن أبي طالب وغيرهم من علماء الصحابة! فجملة" لا يجاوز حناجرهم" كناية تدل على أنهم لم يستطيعوا تقدير حجم علمهم الحقيقي، فتوهموا أنهم بلغوا درجة علمية تؤهلهم للكلام فيما تكلموا فيه. واختصاص القرآن بذلك فيه من الحكم العظيمة يضيق المقام هنا عن بيانها.
وهذا رابط التسجيل لم أعرف كيق أقص الدقائق المرادة فأرجو تحميل التسجيل وسماع هذه الدقائق كاملة.
http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fwww.al-aqidah.com%2Fbrowse-folder%2Fdownload.php%3Fdir%3Duserfiles%2FAudio%2FDownload%2F%26file%3Daklaq_al3lom2_2.rm&h=HAQEnRi6K
تعليقات