أتكون وِركُ الفرخة والنكتةُ أمارات على نهضة فكرية وتنفيذية قادمة؟

 
حدث الآتي كله في ساعة واحدة من الزمن.
كتب شيخنا حاتم العوني منشورا على جواز التنكيت بالكذب وأظهر فيه سماجة المتنطعين هنا
فكتبت هذا التعليق بعد القراءة: بعد أن قرأت هذا المنشور وصلتني رسالة من شركة اتصالات فيها "وحده حامل قالت لجوزها إنها بتتوحم على رمان قالها.... لو عايز تعرف بقيت النكتة رد على الرسالة دي ب 222. سعر الخدمة 30 قرش يوميا" لعل هذا شيخنا بشرى بقرب جريان سنن الله مجراها ليساعدك القدر على نشر الفكر الصحيح وتهميش الحمير.
وتحاورت مع النائب الدكتور سمير غطاس حول عدم رجولة من بيدهم الأمر في مصر، في ضوء تفسير الرجولة بأنها موقف لا مجرد نظرة للنفس أو غير ذلك هنا
ثم خرجت من البيت وذهبت إلى الفرارجي لأطلب منه ورك فرخة، وكان منشغلا بتنظيف فراخ صغيرة جدا، فمازحني وقال تأخذ من هذه؟ فضحكت ثم قلت له ألإني نحيف؟ قال لا انا تحت أمرك وليس بالقوام، هناك من هو هضبة في الجسم ولكن... وكان متأثرا جدا في كلامه.
مثل هذه التناسبات تقع أحيانا في حياتنا، فما هو الأصل الذي يفسرها؟ لن يجيب عن ذلك غير شيخنا العوني. (:

تعليقات

المشاركات الشائعة