شهادتي في أعضاء وإدارة الشبكة الليبرالية السعودية الحرة
في لقاء
تلفزيوني شهير بالسعودية مخصص للكلام عن ضلالات منتدى الشبكة الليبرالية
السعودية، تكلم أحد دكاترة قسم العقيدة بكلية الإمام محمد بن سعود عن أنه
كان يحاور أهل الشبهات في الشبكة ولكن الإدارة منعته لحقدها عليه وكرهها
للحق!!
وأشهد الله أنه كذاب وما منعته الإدارة إلا لسوء أخلاقه ولجهله المركب وعجزه عن فهم ( حجج/شبهات) من يحاوره فيلجأ حينها إلى التشنج ورمي الآخر بما ليس فيه محتميًا بسيف التكفير وسيف التجهيل وهذه خسة ما بعدها خسة! وهو أولى بالجهل ممن يحاورهم فهو جاهل مركب ومن يحاورونه جهال بسطاء - بفرض جهلهم الفعلي -
لي نقاشات لا بأس بها في هذا المنتدى على فترات متباعدة منذ بضع سنوات للآن وأشهد الله أن أعضاءه على اختلاف مستوياتهم الفكرية والثقافية عقولهم متألقة ويجدُّون في القراءة والتعمق في الفهم، لديهم شبهات قوية جدا ولا أقول تحتاج لعلماء فالعلماء عجزة عن فهمهم فضلا عن محاورتهم!، ولكن أقول تحتاج لتغيير مناهج التعليم في الجامعات الشرعية أملا أن يتخرج فيها طلاب علم وعلماء يستطيعون التعامل مع هذه الشبهات ويكون لديهم من الرحمة والتواضع ما يمكنهم من الاختلاط بالآخرين بدون مشاكل. وأشهد الله أني وجدتهم على قدر عال من الأخلاق والأدب في الحديث وقبول الحق بأريحية لم أجد منها شيئا ذا بال عند كثير من طلاب العلم الشرعي في منتدياتهم الإسلامية!، كما أن إدارة هذا المنتدى تتعامل معي بكل احترام وتقدير سواء على الخاص في منتدى الشكاوى والاقتراحات أو على العام إن لزم الأمر تدخلهم في النقاش.
ولو أراد علماء الدين الحل المُفصل سيجدونه في كتاب شيخنا العلامة طه العلواني " التعليم الديني بين التجديد والتجميد" لو أراد علماء الدين التجديد حقا.
وأشهد الله أنه كذاب وما منعته الإدارة إلا لسوء أخلاقه ولجهله المركب وعجزه عن فهم ( حجج/شبهات) من يحاوره فيلجأ حينها إلى التشنج ورمي الآخر بما ليس فيه محتميًا بسيف التكفير وسيف التجهيل وهذه خسة ما بعدها خسة! وهو أولى بالجهل ممن يحاورهم فهو جاهل مركب ومن يحاورونه جهال بسطاء - بفرض جهلهم الفعلي -
لي نقاشات لا بأس بها في هذا المنتدى على فترات متباعدة منذ بضع سنوات للآن وأشهد الله أن أعضاءه على اختلاف مستوياتهم الفكرية والثقافية عقولهم متألقة ويجدُّون في القراءة والتعمق في الفهم، لديهم شبهات قوية جدا ولا أقول تحتاج لعلماء فالعلماء عجزة عن فهمهم فضلا عن محاورتهم!، ولكن أقول تحتاج لتغيير مناهج التعليم في الجامعات الشرعية أملا أن يتخرج فيها طلاب علم وعلماء يستطيعون التعامل مع هذه الشبهات ويكون لديهم من الرحمة والتواضع ما يمكنهم من الاختلاط بالآخرين بدون مشاكل. وأشهد الله أني وجدتهم على قدر عال من الأخلاق والأدب في الحديث وقبول الحق بأريحية لم أجد منها شيئا ذا بال عند كثير من طلاب العلم الشرعي في منتدياتهم الإسلامية!، كما أن إدارة هذا المنتدى تتعامل معي بكل احترام وتقدير سواء على الخاص في منتدى الشكاوى والاقتراحات أو على العام إن لزم الأمر تدخلهم في النقاش.
ولو أراد علماء الدين الحل المُفصل سيجدونه في كتاب شيخنا العلامة طه العلواني " التعليم الديني بين التجديد والتجميد" لو أراد علماء الدين التجديد حقا.
تعليقات