اتسع الخرق فلم يعد هناك مجال للإصلاح الإسلامي!

كلما انتقدت عدنان إبراهيم قال لي بعض أتباعه " هو أفهم من الشيوخ الحفظة"! فقلت لهم : لا تبالوا به ولا بهؤلاء المشايخ الحفظة، واسمعوا له أو لهم بقصد الحصول على المعلومات ولا تعتمدوا نتائجهم. ولكن اعتمدوا النتائج من العلماء السابقين كمحمد دراز ورشيد رضا ....
ثم استدركت وقلت:والله أنني لأقول هذا الكلام على استحياء وأعلم أنه لن يجدي معكم فقد اتسع الخرق فلم يعد يُرجى إصلاحا، إلا بأن نؤهل علماء مؤصلين من جديد