أهم الأخبار من نشرة فلسطين (२)

هنا هنا تجد النشرة رقم 1

1। ها

http://elmorsykhalid।blogspot.com/2009/08/blog-post_27.html

1. مصريون يطالبون بالحزم مع تل أبيب بعد قتل وإصابة أكثر من 20 مصرياً عبر الحدود
القاهرة: طالب حقوقيون ونواب مصريون بوقفة حازمة مع "إسرائيل" بسبب تكرار جرائم قتل وإصابة جنود ومواطنين مصريين عبر الحدود في سيناء، وآخرها جريمة إطلاق النار عمداً على الشرطي المصري، مؤكدين أن هذه الجرائم التي بلغت أكثر من 20 جريمة قتل وإصابة عمداً، تتطلب وقفة مصرية. وطالب الدكتور عبد الله الأشعل أستاذ القانون الدولى بوقفة ضد هذه الاعتداءات الاسرائيلية، منتقداً سلبية الحكومة المصرية في التعامل مع هذه الأحداث الخطيرة واعتبر أن من حق الجندي المصاب المعتدى عليه رفع دعاوى تعويضية ضد الحكومة المصرية، لعدم مطالبتها بحقه أولا ودعوى تعويضية أخرى ضد "إسرائيل".
وقال الأشعل، إن من حق مصر فسخ معاهدة السلام الموقعة مع "إسرائيل" لأنها تنص على السلامة الإقليمية التي تنتهكها "إسرائيل" بإطلاق النار على جنودنا عبر الحدود، وكذا حق مصر في قطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية وتوجيه تهمة انتهاك القانون الدولى ومعاهدة السلام لـ"إسرائيل".
ونقلت صحيفة "اليوم السابع" الالكترونية اليوم الأربعاء (26/8) عن اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء التى تشهد أرضها هذه الانتهاكات، مطالبته بـ"ضغط سياسي وتدخل النواب أو الخارجية لمنع تكرار الحادث"، وتأكيده أن المعاينة الأمنية أثبتت أن الحادث وقع على أرض مصرية ودون تدخل من الحارس المصري مما يدل على العمد فى إطلاق النار।قدس برس، 26/8/2009

----------------------------

ستشهاد ثلاثة وإصابة تسعة في قصف إسرائيلي استهدف منطقة الأنفاق جنوب غزة

غزة: أعلنت مصادر طبية فلسطينية عن استشهاد ثلاثة اشقاء فلسطينيين واصابة 9 آخرين بجراح جراء قصف حربي اسرائيلي استهدف فجر اليوم منطقة الأنفاق الممتدة على طول الشريط الحدودي الفاصل بين الأراضي الفلسطينية والأراضي المصرية جنوب قطاع غزة. وأكدت المصادر أن المواطنين نائل علي البطنيجي (22 عاما) ومنصور علي البطنيجي (32 عاما) وابراهيم البطنيجي 24 عاما وصلوا الى مستشفى ابو يوسف النجار في مدينة رفح جثثا هامدة.. فيما أ صيب تسعة آخرون بجراح، ولا يزال البحث جار عن اثنين آخرين فقدت آثارهما داخل احد الانفاق.

بدورها بررت مصادر عسكرية اسرائيلية قصف منطقة الانفاق بانه تم في اعقاب قيام فلسطينيين باطلاق ثلاث قذائف هاون على منطقة /زيكيم/ الى الجنوب من /عسقلان/ في فلسطين المحتلة عام 1948 مما اسفر عن اصابة جندي بجروح في رأسه. وكانت مصادر طبية قد اعلنت مساء امس /الاثنين/ استشهاد الشاب الفلسطيني عطا الحسومي (20 عاما) برصاص قوات الاحتلال في منطقة العطاطرة شمال بيت لاهيا بقطاع غزة.

2. وكالة سما، 25/8/2009

تعليم غزة تنفي فرض الجلباب على الطالبات... ووزارة الإعلام تستهجن "الحملات المبرمجة"

غزة: استهجنت وزارة الإعلام في حكومة غزة ما أسمتها "حالة التركيز غير البريئة" على كل ما يدور في قطاع غزة، و"سياسة التهويل والتضخيم لأغراض المساس بالصورة العامة لأهلنا وصمودنا في قطاع غزة"، بعد حالة الجدل في وسائل الإعلام الأجنبية والمحلية حول ما قيل إنه فرض وزارة التربية والتعليم الجلباب الشرعي على طالبات الثانوية العامة وتأنيث مدراس البنات، الأمر الذي نفته بشدة وزارة التربية والتعليم. وقالت الوزارة في بيان وصلنا نسخة منه: "أولى ببعض وسائل الإعلام أن تضع حالة من التركيز الشديد على آثار الحصار وانقطاع الكهرباء وغيرها من الموضوعات التي تحتاج إلى إبراز وتوضيح للرأي العام العالمي". وأكد بيان الوزارة على ضرورة استشعار المسؤولية الاجتماعية عند التغطية، والتوقف عن الحملات المغرضة والمُسَّيسة سواء بقصد أو دون قصد، فالمسيرة التعليمية لمئات آلاف الطلبة انطلقت بكل تحد وإصرار وعزيمة وجهد كبير من الحكومة ووزارة التربية والتعليم، ولن يعكرها خبر غير مسؤول هنا وهناك، ولن يوقف مسيرتها المعطاءة محاولات الإساءة والتشويه.

وفي حديث خاص لـ"السبيل" نفى وكيل وزارة التربية والتعليم بغزة د. يوسف إبراهيم بشدة، أن تكون وزارته قد قررت فرض الزي الشرعي على طالبات الثانوية، أو أن تكون بصدد فرضه. وأضاف إبراهيم: "نؤكد تأكيداً رسمياً أنه ليس هناك أي قرار بفرض الجلباب على طالبات الثانوية أو إلزامهن بأي زي على الإطلاق... وأن زيهم هو المعتاد والمتعارف منذ سنوات (الجينز)".

وحول تهديد بعض المدارس لطالبتها وتأكيدهم على الطالبات، بضرورة الحضور ملتزمات بالجلباب قال: "ربما اجتهدت بعض المديرات في اتخاذ هذا القرار، لكننا نؤكد لكل الطالبات إن إمكانهم ارتداء زيهم المعروف، وأن التربية لم تفرض زياً جديداً عليهم.. وبإمكان أية طالبة أو ولي أمر مراجعة الوزارة إن كان هناك أي تهديد ونحن في الوزارة سنقوم بمراجعة الأمر".

وحول تأنيث مدارس البنات قال إبراهيم إن الوزارة أصدرت قراراً بشكل غير مباشر بهذا الصدد وتابع: "القرار تربوي بالدرجة الأولى للمحافظة على خصوصية الطالبات... ولكن هذا لا يعني تطبيقه في جميع المدارس... هناك مدارس ستضم بين أروقتها مدرس أو أكثر وهناك من ستخلو بالكامل.. ذلك الأمر يخضع لأكثر من اعتبار لكنه في النهاية سيصب في مصلحة الطالبات".

السبيل، الأردن، 25/8/2009

3. إسرائيل" تبدأ بإنشاء محكمة عسكرية خاصة للأطفال الفلسطينيين

الناصرة- تعكف دوائر القضاء العسكري في الدولة العبرية حالياً على إنشاء محكمة عسكرية خاصة للأطفال الفلسطينيين في الضفة الغربية، هي الأولى منذ عام 1967، وذلك طبقاً لأمر وقعه مؤخراً قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال الإسرائيلي غادي شامني.

وقالت الإذاعة العبرية، أمس: "إن الأمر الذي وقعه شامني يقضي بتهيئة قضاة متخصصين "للتعامل مع جرائم الأحداث الفلسطينيين في المحكمة الجديدة".

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصدر بوزارة الجيش الإسرائيلي قوله: "إن هذا القرار جاء من أجل مواجهة الأعداد المتزايدة في الأطفال الفلسطينيين المتورطين في عمليات فدائية ضد قوات الاحتلال، خاصة وأن عددهم بلغ خلال العام نحو 400 طفل فلسطيني، تقل أعمارهم عن 16 عاما".

صحيفة فلسطين، 25/8/2009

4. ذوو الأسير جمال ابوالهيجاء يناشدون الهيئات الدولية انقاذ حياة ابنهم

عمان - كمال زكارنة: ناشد ذوو المعتقل الفلسطيني جمال ابوالهيجاء من مخيم جنين الهيئات والمنظمات القانونية والانسانية والحقوقية في العالم التدخل السريع لدى سلطات الاحتلال الاسرائيلي من اجل انقاذ حياة ابنهم جمال المحكوم تسعة مؤبدات في سجون الاحتلال منذ عام 2002 نظرا للاوضاع الصحية الصعبة التي يعانيها بسبب ظروف الاعتقال القاسية والتعذيب الذي يتعرض له في المعتقل . وكان الاسير ابو الهيجاء وجه رسالة من زنزانته في سجن عسقلان الذي يقبع فيه بتاريخ 26 ـ 8 ـ م2002 كتب فيها عن معاناته.

الدستور، 25/8/2009

5. العمل داخل أنفاق رفح.. الموت محقق ورغيف الخبز مغمس بالدم

غزة - وائل بنات: تختصر معاناة مئات العمال في غزة خاصة من هم في مقتبل العمر حال الكثير من الرجال والأطفال الذين يعملون في حفر أو تجارة الأنفاق على الحدود المصرية الفلسطينية جنوب القطاع، إذ دفع العشرات حياتهم ثمناً لرغيف الخبز المغمس بالدم إما خنقا تحت أطنان الرمال المنهارة أو صعقا بالكهرباء نتيجة خلل فني أو قصف جراء القصف الإسرائيلي المتواصل للحدود المتراصة التي تمتد على طول الشريط الحدودي الفاصل مع مصر.

بينما أوضح الناشط في حقوق الإنسان إياد أبو حجير، نائب مدير المركز الفلسطيني للديموقراطية وحل النزاعات أن هناك قرابة 10,000 طفل من غزة يعملون في أكثر من 1,000 نفق على حدود قطاع غزة مع مصر، ويشكلون حوالي 60% من إجمالي عدد العاملين في هذه الأنفاق. وأضاف: "هؤلاء الأطفال يتنفسون الموت مع رائحة الرمل ويعملون داخل نفق ضيق يصل طوله إلى أكثر من 700 متر وبعمق أكثر من 12 مترا تحت سطح الأرض.

ويرى أبو حجير أن ما يهدد حياة هؤلاء الأطفال هو القصف الحربي الإسرائيلي بالصواريخ والقنابل الارتجاجية مما يؤدي إلى تصدع هذه الأنفاق وانهيارها، إضافة إلى أن قوات الأمن المصرية تعمد إلى إغلاق الأنفاق وتفجيرها باستخدام الغاز الخانق الذي يتم ضخه من عين النفق في الجانب المصري، علاوة على ضعف عوامل الأمان في بناء الأنفاق واحتمال الانهيار.

وبحسب المصادر الطبية في مستشفى أبو يوسف النجار والمستشفى الأوروبي جنوب القطاع فقد بلغ عدد الضحايا من الأطفال 32 طفلاً الذين قضوا في الأنفاق منذ بدء العمل فيها أي ما نسبته 27% من إجمالي عدد الضحايا.

من جهته، حذر الدكتور معاوية حسنين، مدير عام الإسعاف والطــوارئ في وزارة الصحة الفلسطينية في غزة من تزايد حالات الوفــاة جراء انهيار الأنفاق أو جراء الــغازات السامة المستخدمة من قبل الحكومة المصريــة، وأكد أن عدد ضحايا الأنــفاق منذ بداية عام 2008 وحتى الــيوم بلغ 118 ضحية إضافة إلى مئات الإصابات التي تتفاوت مــا بين اختناق ورضوض وبتر أجــزاء من الجسم وحالات نفسية، مرجحاً أن يزداد عدد ضحايــا تلك الأنفاق في ظل استمرار الحصار واحتمالية استهدافها من قبل طائرات حربية إسرائيلية، منوهاً إلى أنها أنفاق بدائية وغير محصنة.

الوطن، السعودية، 25/8/2009

6. رمضان في غزة.. إقبال كبير على الصلاة في المساجد المدمرة تحديا للاحتلال

غزة - عبد الغني الشامي: لم يجد المصلون في "مُصلى الشفاء" المؤقت غرب مدينة غزة، والذي أقيم على أنقاض مسجد الشفاء الذي دمرته طائرات الاحتلال خلال الحرب؛ موطئ قدم لهم خلال تزاحمهم للأداء صلاة التراويح مع بداية شهر رمضان وذلك على الرغم من تدمير مبنى المسجد بالكامل. مسجد الشفاء واحدا من 46 مسجدا تم تسويتهم بالأرض خلال الحرب على غزة مطلع العام الجاري، إما بالقصف الجوي، أو المدفعي، أو بالتجريف، إضافة إلى مائة مسجد آخر أصيبوا بأضرار بين جسيمة ومتوسطة خلال العدوان على غزة.

ليس غريبا أن تجد المساجد في غزة مكتظة بالمصلين في رمضان لاسيما في صلاة التراويح، ولكن الغريب أن تجد الإقبال على هذه المساجد المدمرة أكثر مما كان عليه الحال قبل تدميرها، وأكثر من المساجد الأخرى، في صورة تعكس مدى تحدي المصلون الفلسطينيون لإقدام دولة الاحتلال تدمير المساجد لإبعادهم عنها.

واعتبر الدكتور طالب أبو شعر وزير الأوقاف والشؤون الدنية في غزة أن الإقبال الكبير للمواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة على المساجد خلال شهر رمضان أكد فشل الحرب الإسرائيلية على غزة من تحقيق أحد أهم أهدافها وهو فض الناس عن المساجد بعد تدمير العشرات من المساجد.

قدس برس، 24/8/2009

المشاركات الشائعة