ليعتبر الإسلاميون وعلماء الدين من قرض البنك الدولي في مصر

اقرؤا هذا المقال لتعرفوا لماذا انتقدت بعض شيوخ الدين الذين تكلموا في موضوع القرض من وجهة كون ربا أم لا متقمصين دور ابن تيمية عصره! وهم في الحقيقة لا يقاربون  مستو الإمام ابن بازوخا حتى((:.
http://www.almasryalyoum.com/node/1140946
وستعرفون لماذا علقت على مقال الدكتور وحيد الذي سماه ب" حماية الشريعة في الدستور " بكلامي الآتي :" أنا نفسي أرفض بشدة النص على مرجعية الأزهر لا لشيء إلا لأن أهله غير مؤهلين لا علميا ولا ثقافيا ولا وعيا بل ولا فطرة!! - ولا أعمم طبعا - ولكن لا بد من وجود مرجعية فيما يتعلق بشئون الدين ومشكلاته وأحكامه حتى لا يتعطل العمل بالدين - إذ العمل به يجب أن يكون بالعلم وفقا لما يقرره العلماء كما السياسة وباقي العلوم الانسانية تماما - وأقترح أن تكون المرجعية النهائية هي " أهل الحل والعقد" بمفهومه المعاصر الذي بينه الأئمة المجددين كرشيد رضا ونحه ويدخل فيهم خبراء العلوم الإنسانية ورؤساء تحرير الجرائد المحترمة ونحوهم، كل هؤلاء يشتركون مع علماء دين كبار موثوقين للنظر فيما يتعلق بشئون الإسلام لأن الحكم الشرعي لن يكون منضبطا إلا إذا كان معتمدا على نظر عابر للتخصصات نظرا للوعي الكوني المعقد المعاصر، والعالم الشرعي لن يستطيع ذلك لأنه فوق طاقته فوجب أن يكون النظر جماعيا ، وهو نظر " أهل الحل والعقد مجتمعين محددين".

تعليقات

المشاركات الشائعة