القطة فوزية والقط حُزُمبُل والقطة عكروشة العفشة.
القطة فوزية والقط حُزُمبُل والقطة عكروشة العفشة.
يقول حفيد العلامة محمد رشيد رضا:"أخبرتني السيدة عفاف بنت عمي عاصم – الشيخ عبد الرحمن عاصم ابن عم السيد رشيد (و "السيد رشيد" كان لقبه في بيته) وأمين سره ووكيله لأكثر من عشرين سنة وزوج أخته عمتي السيدة نفيسة – أن السيد رشيد كان يحب القطط، وكانت له قطة أَسْمَاهَا فوزية، وكانت القطة فوزية تجلس في حِجْرِه بعد صلاة الفجر وهو يختم الصلاة."
ولقد فرح جدا أحد طلاب الإمام وهو خالد المرسي الذي يشارك الإمام في حبه وعشقه للقطط، وقد كان لنا قط "بلدي" أحببناه حبا جما وأسمينا "حُزُمبُل" متأثرين بورود هذا الاسم الذي سمعناه منذ طفولتنا على لسان الممثلة سعاد حسني في أحد أفلامها المشهورة، ظل معنا حزمبل ثلاث سنوات شاركنا فيها أفراحها وأتراحها حتى توفاه الله، ثم مؤخرا كانت لنا قطة شيرازي راقية جدا تاهت من أصحابها في احدى القرى السياحية وكادت تموت من حياة الشارع فأخذناها وظلت معنا حوالي شهرين قبل أن يتوفاها الله، وكان يراودنا كثيرا أن نسميها "عكروشة العفشة" متأثرين باسم احدى العضوات في أحد المواقع الزواجية الالكترونية ولما أصاب فروتها الراقية من حياة الشارع(:
يقول حفيد العلامة محمد رشيد رضا:"أخبرتني السيدة عفاف بنت عمي عاصم – الشيخ عبد الرحمن عاصم ابن عم السيد رشيد (و "السيد رشيد" كان لقبه في بيته) وأمين سره ووكيله لأكثر من عشرين سنة وزوج أخته عمتي السيدة نفيسة – أن السيد رشيد كان يحب القطط، وكانت له قطة أَسْمَاهَا فوزية، وكانت القطة فوزية تجلس في حِجْرِه بعد صلاة الفجر وهو يختم الصلاة."
ولقد فرح جدا أحد طلاب الإمام وهو خالد المرسي الذي يشارك الإمام في حبه وعشقه للقطط، وقد كان لنا قط "بلدي" أحببناه حبا جما وأسمينا "حُزُمبُل" متأثرين بورود هذا الاسم الذي سمعناه منذ طفولتنا على لسان الممثلة سعاد حسني في أحد أفلامها المشهورة، ظل معنا حزمبل ثلاث سنوات شاركنا فيها أفراحها وأتراحها حتى توفاه الله، ثم مؤخرا كانت لنا قطة شيرازي راقية جدا تاهت من أصحابها في احدى القرى السياحية وكادت تموت من حياة الشارع فأخذناها وظلت معنا حوالي شهرين قبل أن يتوفاها الله، وكان يراودنا كثيرا أن نسميها "عكروشة العفشة" متأثرين باسم احدى العضوات في أحد المواقع الزواجية الالكترونية ولما أصاب فروتها الراقية من حياة الشارع(:
تعليقات