الشيخ عبد المجيد الزندانى يُحذر من دخول جيوش أمريكا الى اليمن

هذا الشريط


وتلك أهم مهماته

الشيخ يتوقع استعمار ويقول انه يراه أمام عينيه بوجود مقدماته وهذا لوجود أساطين عسكرية على حدود البحر فى سواحلنا من الدول الأجنبية وقال ان من البلاد وخاصة بلدين ( وأذكر أنا خالد منهم كندا ) كندا أصدرت تحليلات تنبأ بأن أمريكا تنوى الاحتلال عسكريا مرة أخرى وقال للرئيس أن جنوب اليمن هناك شكوى فى المحافظات الجنوبية وو... أرجو أن تبادر بتشكيل لجان ومحكمة فرد على وقال المعلومات التى عندك غير صحيحة وأنا ( اى الشيخ ) أقول اليوم انها كانت صحيحة والدليل مايجرى اليوم فى اليمن وفى جنوب اليمن المطلوب تقسيم اليمن لا الى دولتين أو شطرين بل الى سلطانات وامارات ولن يكون ذلك الا بعد حروب دامية وسفك دماء وأنا أظن ان العلماء يستطيعون القيام بواجب أكثر من ذلك وفعلا هناك تقصير نحن نسمع حراكا فى الجنوب يريدون انفصال والسبب بدلا من أن يقولوا الحكومة والنظام السياسى ظلمانا .ف فلم يقولوا ذلك ولكن قالوا الشعب فى الشمال ! ماذنب الشعب فى الشمال هل أنتم ايها الاخوة شاركتم فى هذا الظلم هل عانيتم من هذه الاشياء ؟! ماذنب الشعب فى الشمال ؟ اذا نستنكر الصاق هذه التهمة بشعبنا فى الشمال ونقول ان شعبنا فى الشمال يئن كما تئنون ( اى فى الجنوب ) وان كانت الدرجة مختلفة عندكم وعندنا الفقر يشملنا جميعا . كثبر من المظالم عندكم هى عندنا .الى ان قال . ولذلك نتهم هؤلاء الذين يتهمون الأبرياء ونقول نيتكم غير صادقة وزعمكم باطل فأنتم تنشئون كراهية بين أبناء شعب واحد . لايجوز هذا ولوقلتم ان الظالم هو فلان وفلان لكنا وقفنا سويا ضده نحن نشكو الى الله من مؤامرات تزرع الكراهية بين أبناء شعب واحد الذى ربما لاتزول هذه الكراهية الا بعد أجيال . وترى انها مؤامرة على أبناء الشعب اليمانى وكذلك نستنكر وبقوة قمع المظاهرات السلمية .مع ان القانون اليمانى يسمح بذلك دستورنا يوجب على الحكومة رعاية المظاهرة السلمية لكن جاء قانون أخر جاء لينظم هذا فأخل بهذا الحق ولذلك نطلب من مجلس النواب ألايصدر قانونا ضد الدستور يسلب الشعب الحق الدستورى باسم قانون . ونقول من حق الشعب أن يعترض ويتظاهر ويشتكى لكن من واجبه أن تكون سلمية لاعسكرية مسلحة

تعليقات

‏قال غير معرف…
يا أهل اليمن حتى لا تكون فتنة!

لقد كانت الوحدة اليمنية بمنزلة طوق نجاة بالنسبة لليمنيين لا سيما في المحافظات الجنوبية التي شهدت صراعات دموية لا نظير لها بين رفاق الحزب الاشتراكي إبَّان عهد الانفصال. ومنذ إعادة تثبيت الوحدة عام 1994 كانت محافظات الجنوب تشهد استقراراً ورخاءً، وقد أسهم بعض أبناء المحافظات الشمالية في ذلك فكان لهم دورٌ بارز في إنعاش الحياة الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية في جميع المحافظات الجنوبية. ومع بروز مظاهر الانحراف والظلم خلال السنوات الأخيرة، بما في ذلك عمليات السطو على أراضي الناس ومصادرتها من قِبَل بعض المتنفذين؛ تعالت أصوات الانفصال الكريهة، وجاءت الأحداث الأخيرة التي استهدف بعضها أبناء الشمال أنفسهم وممتلكاتهم، لتجعل قضية الوحدة على المحك، وهو الأمر الذي أعاد بالطبع إلى الأذهان ضرورة تحكيم كتاب الله وسنة نبيه #، على اعتبار أنه لن يستقر الأمن لهذه البلاد إلا بالإيمان والحكمة اليمانية. يقول - جل وعلا -: {الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ} [الأنعام: ٢٨].
وهنا لا بد من بعض الوقفات:
الوقفة الأولى: الأخذ بالمطالب المستحقة لإخواننا في الجنوب والوسط والشمال على حدٍّ سواء، وتفويت الفرصة على التدخلات الخارجية المغرضة التي عمدت إلى فتح ملف الدعوة إلى الانفصال، وإلا فسوف تفتح - لا قدَّر الله - جبهات أخرى شبيهة بحال السودان الشقيق.
الوقفة الثانية: عدم التخلِّي عن إخوانكم الذين نصروكم في حرب الانفصال، وعدم تهميش العناصر المستحقة للمكان المناسب، فالنبي # يقول: «من صنع إليكم معروفاً فكافئوه» فالمطلوب مكافأتهم وليس إبعادهم.
وإذا كانت الحكومة اليمنية أصدرت عفواً عاماً عن الخارجين على القانون وقبلهم عن الخارجين على الوحدة؛ فليس ببعيد أن تأخذ بأيدي الذين صنعوا القرار من أبناء اليمن الشرفاء وجعلوا الوحدة اليمنية خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه.
أما الوقفة الثالثة: فأقول للمغرر بهم من دعاة الانفصال: استفيدوا من تجارب التاريخ، انظروا ماذا انعكس على الشعب السوداني من شرور دعوات الانفصال فهي خير دليل، وهو ما يوجب علينا أن نقف صفاً واحداً في وجه العدو ولا ندع له الفرصة لزرع الفرقة، وعلينا إصلاح الخلل وتقديم الحلول المنطقية للإصلاحات الإدارية، ومثال ذلك المقتر ح الذي قدَّمه فضيلة الدكتور العلامة عبد المجيد عزيز الزنداني وهو المطالبة بعقد مؤتمر حوار وطني هادف يضم الشخصيات المهمة في المجتمع.
فحال الجنوب أفضل من السابق، والعاقل يرى التطور الحاصل في الجنوب، علماً بأن بعض المشاريع في الشمال تحولت إلى الجنوب والآن هي أفضل من الشمال والوسط وهذا يشهد به من كان عنده ذمة وأمانة، ولعلكم تتذكرون آخر وحدةٍ لنا كانت عند كارثة السيول في وادي حضرموت والتي وحَّدت القلوب والجهود وأكدت أننا بلد واحد.
أما الفساد المطلوب إصلاحه فلا ننكر وجوده فهو مستشرٍ في أنحاء المعمورة ويحتاج إلى تكاتف أيدينا جميعاً؛ فمعالجة الداء بالدواء وليس بالنار.
أقول لكم: لا تيأسوا وطالبوا بكل الوسائل السلمية بالنظر في أمركم وأمر شعبنا، ونحن نضع أيدينا في أيديكم ونطالب بالحق المشروع، وثقوا أنه ليس هناك شيءٌ يتحقق بالقوة داخل الأمة الواحدة، والسنة النبوية تشهد على ذلك، يقــول #: «ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نُزع من شيء إلا شانه».
إذاً ليس هناك حلٌّ آخر سوى أن نتناسى الماضي جميعاً ونفتح صفحة جديدة لأبنائنا في المستقبل وبناء وطن معطاء خيره للجميع.


بشير صالح الجعفري - الرياض
عجيب جداً ، أمريكا فعلاً لديها قاعدة في اليمن منذ سنوات !!!

إنه الحجب الإعلامي ، يجعل من المشائخ أضحوكة للأسف .
غير أن اليمن حكومة لا تحكّم الكتاب والسنة وتتبنى النظام الديموقراطي .

أكبر دليل على ذلك السفينة الحربية المسماة بـ "المدمرة كول" التي دمرها المجاهدون بفضل الله قبل سنوات طويلة ، وكانت تقبع في الموانئ اليمنية .

المشاركات الشائعة