نصابين ينتحلون صفات رسمية وعلمية في مصر

الفديو ده عن واحدة اسمها حنان عبد الهادي،  بتقول عن نفسها دكتورة والمنسق العام لدعم العمل مع الرئيس،  وسفير العلاقات الخارجية لمنظمة الضمير العالمي للسلام التابعة للأمم المتحدة.
سألت عنها الجهة الرسمية المختصة قالولي كدابة. 
حذروا منها،  لأنها بتاجر بدعم الفقراء وبالصور مع الشخصيلت العامة عشان تعمل شو بالكدب،  وتكون شبكات مصالح.
موقف يكشف وجود من يتصدرون العمل في المجال العام بواسطة انتحال الألقاب العلمية والمناصب الرسمية، ويكبرون بهذا النصب فيسيئون إلى قيمة النجاح والنهضة المدنية..
شركة دوكس كبيرة اوي مش هترمرم مع اي حد!
ست اسمها حنان، من اسكندرية بتقول على نفسها دكتورة ومنسقة حملة دعم العمل مع رئيس الجمهورية، والقاب تانية، نصابة في كل ده، عندها جمعية خيرية، ضغطت على نفسي عشان اراسلها وتوصلني لفقراء جمعيتها اشغلهم معانا في شركة دوكس وندربهم مجانا.
الست حوّرت وادعت اني بدعوها تشتغل معانا، وعملت الحوار ده حجة عشان تتواصل مع ادارة شركة دوكس وتدعوهم يدعموا انشطتها، عايزة تحلل اي مصلحة من الشركة على قفايا! وقالت للادارة انها واصلة ومينفعش خالد يعرض عليها تشتغل معانا! رغم اني معرضتش اصلا، بس هي بتحور، وجوزها قالي ان ادارة دوكس اعتذرولها وقالولها خالد غلطان، فتواصلت انا مع الادارة قالولي مقلنالهاش كده، هي اللي عرضت علينا ندعمها، وتواصلت مع صاحب الشركة بحكيله لاني عارف ان النصابة دي ممكن تكلمه، قالي ما نصه:" مستحيل كوتش كبير يقول انتي اعلي من الشغل.... ان لو جالي الجن الأزرق هقوله هتعمل فلوس..... الا نجيب ساويرس مثلاً ممكن اخليه يستثمر هنا....

التسويق عندنا يقدر يخلي الشخص يعمل ملايين شهرياً فمحدش كبير على دوكس"
دوكس جامدة اويييي

تعليقات

المشاركات الشائعة